حقيقة أم زيف
ثمة من يؤمن بما يسمى غالباً بالخوارق ومن يؤمن فقط بما يمكن إثباته بالعلم. نكشف مع المؤمنين والمشككين الحقيقة والقصص المخيفة عن القتلة المسرنمين وجروح المسيح والأقزام والحيوانات المفترسة الليلية مصاصة الدماء بحيث يمكنكم وحدكم تحديد، هل هذا حقيقي؟في حلقة "القتلة المسرنمون"، يضرب رجل من مانشستر والده حتى الموت ويصيبه بـ90 جرحاً مختلفاً. في كندا يقود رجل 22 كيلومتراً ويقتل حماته. فيما في أميركا يطعن والد سعيد بزواجه زوجته 44 مرة ويغرقها في حوضهما للسباحة، دفاعهم؟ كانوا نائمين حينها، هذا الوثائقي الآسر يسأل إن كان من الممكن أن يرتكب الناس جرائم عنيفة ومعقدة فيما هم نائمون ويلتقي بمركمجين بريطانيين ينامون كل ليلة وهم يعرفون أنهم قد يعيثون الفوضى بدون قصد قبل أن يستيقظوا لقرون
لجأ الإنسان لتنبؤ مستقبله مستشيراً العرافين والمنجمين، إن كان "شيفرة الإنجيل" "شيفرة المايا" أو "سيليستين بروفيسي" وهي كتب تدعي تنبؤ المستقبل تستمر في كونها شعبية نوستراداموس هو أحد الأنبياء الأكثر شهرة في العالم، يشرح علماء الرياضيات كيف يمكن لـ"كتاب شيفرة الإنجيل" تنبؤ أي شيء من تواريخ الحروب والاغتيالات إلى اسم كلبكم.
في كتاب "نوستراداموس إيفيكت" نتعقب تنبؤات أهم العرافين اليوم مثل سيلفيا براون كتاب دان براون الديني المشوق سحر الملايين محطماً أرقاماً قياسية في المبيعات ومنتجاً نسخة هوليوودية محتمة، انضموا إلينا فيما نستكشف ادعاءات براون ونلتقي بواضعي نظريات متآمرة آخرين يظنون أن أخلاف يسوع لا يزالون موجودين.
يقال إنه تم تناقل السر عبر أجيال من المؤمنين بمن فيهم ليوناردو دافينشي السير آيزك نيوتن وفيكتور هوغو، "دافينشيز كود" يجد ثغرات في هذا المفهوم الرومنسي بالإضافة إلى حقائق محتملة، إذ كانت هذه النظريات المتآمرة صحيحة أيمكن لأخلاف يسوع ومريم المجدلية أن يكونوا أحياء اليوم؟
عندما تم اكتشاف بقايا جنس أقزام جديد في جزيرة إندونيسية بعيدة، هُزّ عالم الأنثربولوجيا وُنتن، لكن بالنسبة إلى علماء الحيوانات غير المكتشفة، كان الخبر دليلاً إضافياً على وجود الـ"أورانغ بينوك" الأسطوري أو "الرجل القزم" الذي يزعم أنه سكن الأدغال الإندونيسية في حلقة "رجل القرد في سوماترا" نرى إن كان من الممكن إن كان أولئك الأقزام لا يزالون موجودين في أعماق أدغال سوماترا أو ماليزيا.
يمكنم تتبع العديد من البرامج الوثائقية على مدونتكم جديد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق