لقد شهد المغرب في اواتخر هدا القرن حملة شرسة من طرف مؤسسات تنصيرية كبرى زادت من نشاطاتها في المغرب بعد الحادي عشر من سبتمبر
الدين الكاسح للمملكة المغربية هو الاسلام مع الاعتراف بأقلية يهودية مرتكزة في عدة مدن مختلفة مثل: بجعد، فاس، مراكش، مكناس، في أحياء خاصة بهم لطالما عرفت باسم الملاح . وجود بعض الافراد يعتنقون المسيحية البروتستانتية ظلت متواجدة في تنامي ضئيل جدا نظرا لتنامي الحملات التنصيرية و لعدم اعتراف الدولة بمواطن مغربي مسيحي و هذا ما فرض نوعا من السرية في ممارسة الطقوس الخاصة بهم خاصة و أن أغلبهم لا يعتنقون المسيحية إلا كوسيلة للخلاص من وضعهم الاجتماعي المزري و تظل أهم طموحاتهم هي الحصول على الفيزا التي تفتح لهم أبواب أوروبا أو أمريكا رغم أن تحقق مرادهم لا يتم في أغلب الأحيان ولعل aأبرز دليل على تنامي وبروز النشاط التبشيري في المغرب هو دق ناقوس الخطر من طرف وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية أحمد التوفيق.
الدين الكاسح للمملكة المغربية هو الاسلام مع الاعتراف بأقلية يهودية مرتكزة في عدة مدن مختلفة مثل: بجعد، فاس، مراكش، مكناس، في أحياء خاصة بهم لطالما عرفت باسم الملاح . وجود بعض الافراد يعتنقون المسيحية البروتستانتية ظلت متواجدة في تنامي ضئيل جدا نظرا لتنامي الحملات التنصيرية و لعدم اعتراف الدولة بمواطن مغربي مسيحي و هذا ما فرض نوعا من السرية في ممارسة الطقوس الخاصة بهم خاصة و أن أغلبهم لا يعتنقون المسيحية إلا كوسيلة للخلاص من وضعهم الاجتماعي المزري و تظل أهم طموحاتهم هي الحصول على الفيزا التي تفتح لهم أبواب أوروبا أو أمريكا رغم أن تحقق مرادهم لا يتم في أغلب الأحيان ولعل aأبرز دليل على تنامي وبروز النشاط التبشيري في المغرب هو دق ناقوس الخطر من طرف وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية أحمد التوفيق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق