تشكل السياحة والزراعة والصيد مصادر الدخل الأولى لهذه المدينة، وإذا كانت اليابان أول سوق للسمك المغربي، فهذا السمك بمعظمه يأتي من اكادير، كما أنها تعتبر من أغلى المدن المغربية. ومما تجدر معرفته عن اكادير أيضا أنها اليوم نقطة التصدير إلى أوروبا لاسيّما فرنسا.
[عدل] الفلاحة
تعتبر الزراعة ( الحوامض و الخضراوات ) قطاعا اقتصاديا رائدا في الضواحي، رغم الظروف المناخية الصعبة، والمساحة الصالحة للزراعة لا تتعدى 8,6% من مساحتها الإجمالية. وتعتبر مصدرا مهما للعملة الصعبة، ومشغلا هاما لليد العاملة، فضلا عن تطويرها للصناعة الغذائية. فهي زراعة موجهة للتصدير، تجعل من المدينة أكثر تنافسية ومنفتحة على مختلف مناطق العالم. بالإضافة إلى الزراعة، تعد تربية المواشي قطاعا مكملا لها، فهي مصدر رئيسي لدخل الساكنة القروية، خاصة المناطق التي لا تسمح بقيام زراعة مهمة. ويتميز هذا القطاع بسيادة الرعي التقليدي الواسع.
[عدل] الصيد
يعد قطاع الصيد ( الصيد الساحلي والصيد في أعالي البحار والصيد التقليدي ) ثالث قطاع من حيث الأهمية الاقتصادية، بعد السياحة والفلاحة. فميناء أكادير بفضل طاقته الاستقبالية، وبنياته التحتية وبتجهيزاته الأساسية يحتل المرتبة الأولى على الصعيد الوطني من حيث عبور وتصدير المنتجات البحرية المتنوعة كما أنه يحتضن مقر" بورصة الصيد البحري".و أهم اكلة في اكادير هي السمك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق