جاميكا جزيرة الاحلام الجزيرة التي انطلقة منها النضال ضد الرجل البيض و ضدى التميز العنصري الجزيرة التي ضهرى فيها اسطورت فن الريكي بوب مرلي .
الفنان بوب مارلي Bob Marley
ولقد تم تحرير العبيد بجامايكا سنة 1833، بعدما ظلت أمريكا اللاتينية رطلا من الزمن تحت سيطرة الإمبراطورية الإسبانية والبرتغالية ؛ حيث عومل فيها السكان الأوائل والأفارقة "العبيد" كالحيوانات ؛ لذا برزت على سطح تلك الدول ثقافة الممانعة والحقد تجاة الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية ، وقد تزعمها كل من " تشي غيفارا" و"بوليفار" لحقهم "فديل كاسترو" والفنان العالمي الجامايكي الشهير"بوب مارلي" الذي جسد نضاله في آلاته الموسيقية وعبر كلمات أغانيه الثورية والإنسانية..فكل زائر إلى جزيرة جامايكا سيطالعك وجه بوب مارلي على الزجاج الخلفي لبعض السيارات..ستجده يبتسم بهدوء في صورته المنسوجة على أقمصة الشباب والشابات ، إنه بوب مارلي الفنان الأسطوري؛ بل هناك من عشاقه من يعتبره رسول موسيقي يوحى إليه، امتهن فن السحر وخصوصا قراءة الكف كمهنة يكتسب منها قوت يومه..مئات من الأسئلة ملأت عقل هذا الفتى الفقيرا لمشرد ، ظل يبحث عن إجاباتها بقية عمره..لماذا أنا أسود اللون؟؟ ولماذا يحتل الرجل الأبيض أرضي وبيتي ويعتدون على أمي ؟؟ هذه الأسئلة جسدها بوب مارلي في أغانيه واخترق بها عقول الشباب في العالم كله،إذ أصبحت ظاهرة فنية فلسفية، ومدرسة قائمة بذاتها لها عشاق وأتباع من مختلف الشرائح الاجتماعية إنها موسيقى"ريجي". يقول بوب مارلي أغني لأشعر أني مازلت على قيد الحياة..أغني لأعلم الناس أنهم أحرارا لاعبيدا..عالج من خلال أغانيه الكثير من القضايا الإنسانية وأهمها هيمنة الرجل الأبيض في مصائر ومقدرات شعوب العالم الثالث،انتقل ملك الموسيقى بوب مارلي إلى العالم الأخروي سنة 1981 تاركا وراءه خصلات شعره الطويلة المتناثرة على جبهة جل شباب أمريكا اللاتينية
جامايكا Jamaica
الفنان بوب مارلي Bob Marley
ولقد تم تحرير العبيد بجامايكا سنة 1833، بعدما ظلت أمريكا اللاتينية رطلا من الزمن تحت سيطرة الإمبراطورية الإسبانية والبرتغالية ؛ حيث عومل فيها السكان الأوائل والأفارقة "العبيد" كالحيوانات ؛ لذا برزت على سطح تلك الدول ثقافة الممانعة والحقد تجاة الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية ، وقد تزعمها كل من " تشي غيفارا" و"بوليفار" لحقهم "فديل كاسترو" والفنان العالمي الجامايكي الشهير"بوب مارلي" الذي جسد نضاله في آلاته الموسيقية وعبر كلمات أغانيه الثورية والإنسانية..فكل زائر إلى جزيرة جامايكا سيطالعك وجه بوب مارلي على الزجاج الخلفي لبعض السيارات..ستجده يبتسم بهدوء في صورته المنسوجة على أقمصة الشباب والشابات ، إنه بوب مارلي الفنان الأسطوري؛ بل هناك من عشاقه من يعتبره رسول موسيقي يوحى إليه، امتهن فن السحر وخصوصا قراءة الكف كمهنة يكتسب منها قوت يومه..مئات من الأسئلة ملأت عقل هذا الفتى الفقيرا لمشرد ، ظل يبحث عن إجاباتها بقية عمره..لماذا أنا أسود اللون؟؟ ولماذا يحتل الرجل الأبيض أرضي وبيتي ويعتدون على أمي ؟؟ هذه الأسئلة جسدها بوب مارلي في أغانيه واخترق بها عقول الشباب في العالم كله،إذ أصبحت ظاهرة فنية فلسفية، ومدرسة قائمة بذاتها لها عشاق وأتباع من مختلف الشرائح الاجتماعية إنها موسيقى"ريجي". يقول بوب مارلي أغني لأشعر أني مازلت على قيد الحياة..أغني لأعلم الناس أنهم أحرارا لاعبيدا..عالج من خلال أغانيه الكثير من القضايا الإنسانية وأهمها هيمنة الرجل الأبيض في مصائر ومقدرات شعوب العالم الثالث،انتقل ملك الموسيقى بوب مارلي إلى العالم الأخروي سنة 1981 تاركا وراءه خصلات شعره الطويلة المتناثرة على جبهة جل شباب أمريكا اللاتينية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق